“الزواج بدون تخطيط عبارة عن سفر نحو المجهول”عبد الباسط الحمادي Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 من نافلة القول أن الارتباط بين الرجل والمرأة يُعدُّ أساسًا من أساسيات الحياة، فهو استجابة فطرية لضرورات بيولوجية وحاجات سيكولوجية تقتضيها طبيعة الإنسان وخلقته. وقد شرع الله سبحانه وتعالى الزواج كتنظيم وتقنين للعلاقة الحساسة بين الجنسين، واعتبرها
“فهم الذات مفتاح أساسي للنجاح في الزواج”عبد الباسط الحمادي Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 إذا أردت النجاح في زواجك، فأول خطوة عليك القيام بها، بعد أن تفهم معنى الزواج ومتطلباته، هي أن تعرف نفسك حق المعرفة. هذه هي أهم خطوة على الإطلاق. فإذا لم يفهم الإنسان ذاته، ولم يُدرك خبايا شخصيته؛ فكيف
“أهم شراكة ينبغي النجاح فيها هي الشراكة الزوجية”عبد الباسط الحمادي Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 من تمام العقل واكتمال النضج وعلامات الحكمة عدم الإقدام على أي مشروع قبل فهم ماهيته ومتطلباته. هذا إذا كان مشروعا مؤقتا، ويمكن الخروج منه في أي وقت، فما بالك بالزواج الذي لا يُعتبر مشروعا فحسب، لأن المشروع
Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 يقول براين تريسي بأن حوالي 70% من قراراتنا يتضح لاحقا بأنها قرارات خاطئة!1 ربما لا بأس بذلك في القرارات البسيطة والمؤقتة، لكن المصيبة عندما يكون أحد هذه القرارات مصيريا واستراتيجيا مثل قرار الزواج، الذي يعتبر أخطر قرار تتخذه في حياتك بعد قرار الإيمان!ونحن كأفراد نُعتبر مسؤولين عن هذا
Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 إذا امتلك الإنسان قدرا من الثقافة الانثروبولوجية أو السيكولوجية، أو خاض تجربة الزواج لفترة طويلة، فسوف يدرك تماما أنه رغم المشتركات الكثيرة بين المرأة والرجل إلا أنهما مخلوقان مختلفان قلبا وقالبا، وبينهما اختلافات كبيرة على عدة مستويات، جسدية ونفسية وفكرية وميول واهتمامات وغير ذلك من الاختلافات الجوهرية
Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 يؤسفنا أن نكتشف أحيانا أننا قد عشنا في أكاذيب توارثتها الأجيال، واستمرت لعقود وربما لقرون في تاريخ البشرية. ويزيدنا أسفا أنها لا زالت تتكرر دون النظر فيها أو التحقق من صحتها. وهذه الأكاذيب بُنيت على مفاهيم خاطئة، نابعة من عدم التعلم من التجارب الزوجية الفاشلة، فتحولت إلى
Share 0 Tweet 0 Share 0 Pin 0 من أهم أسباب الخلافات التي تنشأ بين الأزواج هو عدم الاتفاق المسبق على عدة أمور، من ضمنها أسلوب الحياة الزوجية، والحقوق والواجبات، وكيفية إدارة الحياة الزوجية بما فيها آلية إدارة الخلافات التي ستنشأ عاجلا أو آجلا.وسبب عدم الاتفاق المسبق هو إما أننا نقلل من أهميته، أو أننا
هناك قاعدة تقول أن الشخص الذي يسأل هو الذي يوجه دفة الحديث، ويضبط سير الجلسة، ويتحكم في الشخص الذي يجيب عن الأسئلة. وهذا المفهوم صالح تماما في سياق الزواج، وقابل للتطبيق لمحاولة فهم الآخر الذي قد نرتبط به في علاقة زوجية طويلة الأجل. فتوجيه الأسئلة الذكية يُعتبر من ضمن السبل لمعرفة دواخل الناس وقناعاتهم، والزواج